ان بروح إنسانية أعطته صفات جمالية متعددة، وأضفت إلى حياته جمالاً وحباً وفناً رائع التكوين، والسؤال هنا: هل بإمكاننا الوصول إلى القدرة الجمالية للروح الانسانية وتوجييها في الرجل والمرأة؟؟؟ وهل بإمكاننا أن نجعلها تتفوق على لغة حياة الأجساد التي في متناول الجميع؟؟؟؟
والروح الانسانية طاقة روحية ذات صفة جمالية محسوسه، ويجب أن تكون محررة من عقدة النقص والخوف والجهل، ويستلزم على كل إنسان عاقل أن يجتهد ويعمل على دفعها نحو الفضيلة وتوجيهها نحو الخير، ويجب عليه أن يضع في حسبانه خالق الوجود وآلية الأياب.
وتتجلى أهم الصور الانسانية بالقدرة على الصبر والتحمل وعدم الشكوى، وبالشجاعة التي لا تبالي بأية صعوبات والمنطق المقنع، والتمتع بالقدرة على جذب أشد الناس بعداً عن تفكيرنا، وفي سهولة العطاء "العطاء المادي – العطاء العاطفي" مع إستصعاب الأخذ، وسهولة التنازل عند الضرورة، وعدم التصلب بالرأي، وبتفهم الأطراف المتنازعة لثورة الأعماق الحزينة ساعة الخروج عن السكوت المألوف، ومساعدة بعضنا البعض على إستسهال البوح بما يدور في خلجات الصدور بلا خوف من ردة فعل الطرف الآخر المتلقي لثورة غضب الأعماق، وعدم إساءة الظن بالشخصية التي صاحبت مشوار الحياة شوطا لا بأس به، وبعدم وضع الحدود والسدود أمام نهر الحب، ورفض الأنانية.
وبمقدرة الانسان بكل ما يملك من فكر وعقل وإرادة ووعي ومشاعر وعواطف وأحاسيس الوصول إلى جمالية الروح الانسانية.ن بروح إنسانية أعطته صفات جمالية متعددة، وأضفت إلى حياته جمالاً وحباً وفناً رائع التكوين، والسؤال هنا: هل بإمكاننا الوصول إلى القدرة الجمالية للروح الانسانية وتوجييها في الرجل والمرأة؟؟؟ وهل بإمكاننا أن نجعلها تتفوق على لغة حياة الأجساد التي في متناول الجميع؟؟؟؟
والروح الانسانية طاقة روحية ذات صفة جمالية محسوسه، ويجب أن تكون محررة من عقدة النقص والخوف والجهل، ويستلزم على كل إنسان عاقل أن يجتهد ويعمل على دفعها نحو الفضيلة وتوجيهها نحو الخير، ويجب عليه أن يضع في حسبانه خالق الوجود وآلية الأياب.
وتتجلى أهم الصور الانسانية بالقدرة على الصبر والتحمل وعدم الشكوى، وبالشجاعة التي لا تبالي بأية صعوبات والمنطق المقنع، والتمتع بالقدرة على جذب أشد الناس بعداً عن تفكيرنا، وفي سهولة العطاء "العطاء المادي – العطاء العاطفي" مع إستصعاب الأخذ، وسهولة التنازل عند الضرورة، وعدم التصلب بالرأي، وبتفهم الأطراف المتنازعة لثورة الأعماق الحزينة ساعة الخروج عن السكوت المألوف، ومساعدة بعضنا البعض على إستسهال البوح بما يدور في خلجات الصدور بلا خوف من ردة فعل الطرف الآخر المتلقي لثورة غضب الأعماق، وعدم إساءة الظن بالشخصية التي صاحبت مشوار الحياة شوطا لا بأس به، وبعدم وضع الحدود والسدود أمام نهر الحب، ورفض الأنانية.
وبمقدرة الانسان بكل ما يملك من فكر وعقل وإرادة ووعي ومشاعر وعواطف وأحاسيس الوصول إلى جمالية الروح الانسانية.